عرض كتاب: استخدامات تقنيات الذكاء الإصطناعي في المجال الإعلامي بالدول العربية الصادر عام 2025م
, مجلد 13
, العدد الخاص (التاسع والخمسون) - مؤتمر جامعة ليوا 2025 عن: (آفاق جديدة في صناعة المحتوى الرقمي وتحليل البيانات)
صفحات 0-0
المؤلفون:
أ.د. عبد الملك ردمان الدناني-أستاذ الاتصال ،قسم العلاقات العامة والإعلان،كلية ليوا في أبوظبي،
الملخص:
صدر كتاب (استخدامات تقنيات الذكاء الإصطناعي في المجال الإعلامي بالدول العربية) عام 2025م، عن دار شهرزاد للنشر والتوزيع في الأردن، عمان. وهو نتيجة مشروع بحثي متكامل لثلاثة أساتذة من قسم العلاقات العامة في كلية الإعلام بجامعة ليوا. مراجعة وتحرير وتنسيق الكتاب تم من جهة الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني، والدكتور/ خالد درار والدكتور/ عمر بن عمر. يهدف هذا العرض العلمي للمساهمة في نشر المعرفة العلمية وتعميم فائدتها على من يحب الاستفادة من الأوراق العلمية المنشورة في الكتاب. حيث يقع الكتاب في 514 صفحة من القطع المتوسط، ويتضمن الدراسات العلمية المنشورة، وعددها ستة عشر 16 دراسة أجازتها اللجنة العلمية للنشر، من مجموع 30 مشاركة في المؤتمر العلمي الثاني لجامعة ليوا، الذي عقد للمدة من 5-6 يونيو/حزيران 2024م في أبوظبي، فضلًا عن كلمتي ضيفي الشرف، المتحدثين الرئيسيين في الجلسة الافتتاحية، الأستاذ الدكتور/ حسن عماد مكاوي - العميد الأسبق لكلية الإعلام بجامعة القاهرة، والأستاذ الدكتور/ حمد إبراهيم عضابي – نائب مدير جامعة أبوظبي، وكلمات رئيس جامعة ليوا ونائب رئيس الجامعة وعميد كلية الإعلام، واللجنة المشرفة على تنظيم المؤتمر خلال الجلستين الافتتاحية والختامية، ونتائج وتوصيات المؤتمر والملاحق. رابط الكتاب: https://drive.google.com/file/d/1hIubQYOO6i5LcQ5wkolKf_EEGstkY_dk/view
محتويات الكتاب - تم تقسيم الكتاب إلى أربعة محاور رئيسة فضلًا عن كلمات المتحدثين الرئيسيين في الجلسة الافتتاحية، ونتائج المؤتمر العلمي وتوصياته، والملاحق. - كلمات المتحدثين الرئيسيين في الجلسة الافتتاحية: من صفحة 9 إلى صفحة 17. - محور: التطورات الحديثة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي واستخدامها في وسائل الإعلام من صفحة 18 إلى صفحة 198. - محور: فرص استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في وسائل الإعلام العربية وتحدياتها من صفحة 199 إلى صفحة 358. - محور: أخلاقيات وتشريعات الذكاء الاصطناعي في المجال الإعلامي بالدول العربية من صفحة 359 إلى صفحة 483. - البيان الختامي: ويتضمن نتائج المؤتمر وتوصياته من صفحة 485 إلى صفحة 491. - الملاحق: من صفحة 492 إلى صفحة 514. كلمات المتحدثين الرئيسيين في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر في الكتاب من صفحة 9 إلى صفحة 17
كلمة الأستاذ الدكتور/ حسن عماد مكاوي من صفحة 9 إلى صفحة 13: تحدث الأستاذ الدكتور/ حسن عماد مكاوي - أستاذ الاتصال بجامعة القاهرة وعميد كلية الإعلام الأسبق. حول (تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المجال الإعلامي)، من خلال النقاط الآتية: تعريف مفهوم الذكاء الاصطناعي. أنواع الذكاء الاصطناعي: أولاً: الذكاء الاصطناعي الضيق "المحدود": ثانياً: الذكاء الاصطناعي العام: ثالثاً: الذكاء الاصطناعي الفائق: أخطار تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المجال الإعلامي: العوامل التي تتيح سهولة التزييف العميق.
كلمة الأستاذ الدكتور/ حمد إبراهيم عضابي من صفحة 14 إلى صفحة 17: تحدث الأستاذ الدكتور/ حمد إبراهيم عضابي – نائب مدير جامعة أبوظبي. حول (مستقبل الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات العربية المتحدة)، من خلال النقاط الآتية: خطة دولة الإمارات العربية المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي 2031: مبادرات الذكاء الاصطناعي في الإمارات: تحديات ومخاطر الذكاء الاصطناعي: الخاتمة ركزت حول: خطط دولة الإمارات العربية المتحدة في تطوير الكفاءات، وتعزيز البحوث، والشراكات العالمية، وتبنَّي التقنيات الحديثة التي تجعل من الإمارات بيئة ملائمة لتطوير الذكاء الاصطناعي. وتتطلع الإمارات إلى أن تكون من أوائل الدول التي تحقق نقلة نوعية في مجال الذكاء الاصطناعي.
جاء المحور الأول في الكتاب من صفحة 18 إلى صفحة 198 تحت عنوان: التطورات الحديثة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي واستخدامها في وسائل الإعلام.
الدراسة رقم 1 في الكتاب من صفحة 21 إلى صفحة 44، تحت عنوان: دراسة: السّمات الإعلامية للمذيعة الروبوت "هلا الوردي" في صحيفة "إيلاف" الإلكترونية بين حتمية الذكاء الاصطناعي وخصوصية الأداء المهني: "دراسة تحليلية سيميولوجية". أ.د. نوال بومشطة مخبر دراسات الإعلام والوسائط الرقمية، جامعة أم البواقي، الجزائر ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على خصائص وسمات المذيع الروبوت في تقديمه لمختلف المواد الإعلامية، والدلالات والمعاني الخفية التي يمكن من خلالها الكشف عن التوجهات الحقيقية لتوظيف الذكاء الاصطناعي في مجال التقديم الإخباري، اعتمدت الدراسة على التحليل السيميولوجي لعينة من المواد التي تقدمها "هلا الوردي" من خلال الصحيفة الإلكترونية" إيلاف". وخلصت الدراسة إلى العديد من النتائج أبرزها: - أن المذيع الروبوت يشكَّل تحديًا في مجال المهن الإعلامية، وتجربة تسعى إلى إدماج الذكاء الاصطناعي في مجال التقديم التلفزيوني، إلاّ أن غياب الأحاسيس والمشاعر ومهارات التواصل أثَّر على أسلوب التقديم والتفاعل مع الجمهور، مما يمكن القول إنها يمكن أن تكون مفيدة في العمل الإعلامي وليس بديلاً للمذيع البشري.
الدراسة رقم 2 في الكتاب من صفحة 45 إلى صفحة 79، تحت عنوان: تأثير الفيديو بتقنية الواقع الافتراضي على فهم وتذكر المحتوى الإخباري: "دراسة شبه تجريبية" د. عيده كمال رشيد أبو زيدان دكتوراه من قسم الإعلام، كلية الآداب، جامعة المنيا ملخص الدراسة: هدف هذه الدراسة اختبار تأثير الفيديو بتقنية الواقع الافتراضي، من خلال التجربة على اكتساب المعلومات من الأخبار؛ من أجل معرفة ما إذا كانت تقنية الواقع الافتراضي تساعد في اكتساب المعلومات أم لا. فضلًا عن قياس تأثير الفيديو بتقنية الواقع الافتراضي على فهم المحتوى الإخباري مقارنة بتأثير الفيديوجراف والنص والصور. وقياس تأثير الفيديو بتقنية الواقع الافتراضي على تذكر المحتوى الإخباري مقارنة بتأثير الفيديوجراف والنص والصور. وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: - وجود فرق معنوي دال إحصائيًا بين مجموعة المشاركين الّذين شاهدوا الفيديوجراف، ومجموعة المشاركين الّذين شاهدوا الفيديو بتقنية الواقع الافتراضي في متوسط درجات تذكرهم للمحتوى الإخباري محل التجربة لصالح مجموعة الفيديوجراف، أي أن المشاركين في التجربة الذين شاهدوا الفيديو بتقنية الفيديوجراف كان مستوى تذكرهم لمحتوى الفيديو أعلى من المشاركين الذين شاهدوا محتوى الفيديو نفسه بتقنية الواقع الافتراضي.
الدراسة رقم 3 في الكتاب من صفحة 80 إلى صفحة 104، تحت عنوان: غُرف التحرير الصحافية وسطوة الذكاء الاصطناعي: مَنْ يوجه مَنْ؟ د. سفيان غنيو، مخبر الدراسات الإعلامية والاتصالية وتحليل الخطاب جامعة عبد الحميد بن باديس، مستغانم، الجزائر ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة التي تجمع الذكاء الاصطناعي والممارسة الصحفية. والبحث في الخدمات التي يوفرها الذكاء الاصطناعي للصحفيين المحررين أثناء عملية إنتاج الأخبار وعرضها للجمهور. فضلًا عن معرفة التحديات والمخاوف التي يعيشها الصحفي من اكتساح الذكاء الاصطناعي مجال الصحافة والإعلام. وخرجت الدراسة بالعديد من النتائج، منها: - بينت الدراسة أن الإفراط في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي قد يؤدي بالضرورة إلى تراجع الاستثمار في تدريب الصحفيين البشريين، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى فقدان مهارات التحرير الصحفي الأساسية، وغياب الدور البشري تمامًا في الممارسة الصحفية. - كشفت نتائج الدراسة أن من التحديات والمخاوف التي تواجه المهنة الصحفية ارتفاع وزيادة الكسل، وغياب العنصر البشري (الصحفي) في عملية إنتاج الأخبار، فالاعتماد الكلي على هذه التقنيات يؤدي بالضرورة إلى تراجع الجودة والتنوع في المحتوى الصحفي، وروح الصحافة المفعمة بالقيم الاجتماعية والخبرية، فضلا عن ذلك أدلجة الصحفي من جهة، وفقدان السيطرة على العمل الصحفي من جهة أخرى.
الدراسة رقم 4 في الكتاب من صفحة 105 إلى صفحة 142، تحت عنوان: اتجاهات الصحفيين نحو استخدامات الذكاء الاصطناعي في صناعة الإعلام: "دراسة ميدانية على عينة من الصحفيين في دولة الإمارات". د. يحيى بن لعربي، أستاذ مشارك في جامعة ليوا د. سامية هاشم، أستاذ مساعد بالجامعة الأمريكية بالإمارات د. سميرة يونس، أستاذ مساعد في جامعة أم القيوين بالإمارات ملخص الدراسة: - هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات الصحفيين نحو استخدامات الذكاء الاصطناعي في صناعة الإعلام في دولة الإمارات، ورصد أهم تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي يمكن الإفادة منها في تطوير العمل الإعلامي. وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: - تعّد مجالات جمع المعلومات ونشر وتوزيع الأخبار والترجمة أكثر ثلاثة مجالات استخدامًا من جهة عينة الدراسة من الصحفيين. - محدودية دمج المؤسسات الإعلامية المبحوثة للذكاء الاصطناعي والتباين في نسب استخدامه من جهة عينة الدراسة من الصحفيين. - مستوى مهارات نصف عينة الدراسة متوسط في استخدام الذكاء الاصطناعي في عملهم الإعلامي. - تفاوت واختلاف في معرفة تطبيقات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في العمل الإعلامي على غرار Bard، Oracle، Chat GPT من جهة عينة الدراسة.
الدراسة رقم 5 في الكتاب من صفحة 143 إلى صفحة 160، تحت عنوان: استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في الإعلام العربي: تجارب من الواقع والتحديات المطروحة عمر أمدي، باحث دكتوراه في علوم الإعلام والاتصال بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، سايس، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، فاس، المملكة المغربية. ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مجالات استفادة الإعلام من تقنيات الذكاء الاصطناعي. ورصد التجارب العربية في مجال استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الإعلامية. فضلًا عن الكشف عن التحديات الناتجة عن استخدام الذكاء الاصطناعي في الإعلام. وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: - إن التطورات المتسارعة للتقنيات ساعدت في انتقال المؤسسات الإعلامية من الممارسة الإعلامية التقليدية أو الكلاسيكية إلى النمط الذكي الذي يعتمد بالأساس التقنيات الرقمية وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، التي تثبت يومًا بعد يوم أنها تستطيع محاكاة الإنسان في ذكائه، من خلال خصائص: كالتعلم، وتحديد النمط، ومعالجة اللغة الطبيعية، واقتراح الحلول بناءً على التجارب السابقة.
الدراسة رقم 6 في الكتاب من صفحة 161 إلى صفحة 198، تحت عنوان: The Impact of Using AI (Chat GPT) in the Content Credibility and Creativity of Advertising on the Purchase Intentions: Customers’ Awareness as a Mediator تأثير استخدام الذكاء الاصطناعي (Chat GPT) في مصداقية المحتوى وإبداع الإعلان على نوايا الشراء: وعي العملاء كوسيط Dr. Enas Samy Ashry - Dr. Eman Samy Ashry Department of Management, Higher Institute for Specific Studies King Saud University ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى اكتشاف: كيف يمكن أن يؤدي استخدام تطبيق شات جي بي تي Chat GPT الإبداعية إلى تحولات جوهرية في مصداقية المحتوى والإبداع في الإعلانات ووعي العملاء؟ وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: - وجود تأثير مباشر إيجابي ومعنوي لمحتوى الإعلان الذي يولده تطبيق Chat GPT ومصداقية الإعلان والإبداع المتصور للإعلان على نوايا الشراء لدى العملاء. كشفت النتائج أن وعي العملاء بالزيف يتوسط العلاقة بين محتوى الإعلان الذي يولده تطبيق Chat GPT، ومصداقية الإعلان والإبداع ونوايا الشراء لدى العملاء.
جاء المحور الثاني من الكتاب تحت عنوان: فرص استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في وسائل الإعلام العربية وتحدياتها في الكتاب من صفحة 199 إلى صفحة 358:
الدراسة رقم 7 في الكتاب من صفحة 201 إلى صفحة 244، تحت عنوان: آلية توظيف تطبيقات الذّكاء الاصطناعي في إنتاج المضمون الصّحفي في الصّحافة الإلكترونيّة وعلاقتها بمصداقيته لدى الجمهور العراقي د. ليث عبد الستار عيادة اللهيبي كلية التربية الأساسية، جامعة ديالي، ديالي، جمهورية العراق ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى رصد كيفية توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في إنتاج المضمون الصحفي في الصحافة الإلكترونية، وإدراك عينة من الجمهور العراقي لمصداقية المضمون المنتج من خلال الذكاء الاصطناعي مقارنة بالمحتوى المنتج عن طريق المحرر البشري. وتم تطبيق الدراسة الميدانية على عينة عمدية مكونة من (400) مبحوث من متابعي الأخبار السياسية، حيث تعرض المبحوثون لنموذجين من التغطية الإخبارية الخاصة بالأخبار السياسية العراقية، أحدهما تمت كتابته من خلال روبوت بموقع صحيفة الصباح الإلكترونية، والثاني تم كتابته من خلال صحفي بشري بموقع صحيفة الصباح الإلكترونية. وخرجت هذه الدراسة بالعديد من النتائج، منها: - أكدت النتائج على أن المجالات التي نجحت بتوظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي من الدردشة الآلية من خلال المواقع الإلكترونية وشبكات التواصل الاجتماعي كانت بمتوسط حسابي (4,03)، يليه التعامل مع البيانات الضخمة بمتوسط حسابي (4,01)، ثم خاصية التعرف على وجوه الشخصيات في شبكات التواصل الاجتماعي بمتوسط حسابي (3,99)، وجاءت في الترتيب الرابع الترجمة الآلية بمتوسط حسابي (3,81).
الدراسة رقم 8 في الكتاب من صفحة 245 إلى صفحة 270، تحت عنوان: اتجاهات الصحفيين الاستقصائيين اليمنيين نحو استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي د. سحر محمد أحمد علي، أستاذ مساعد في كلية الإعلام - جامعة عدن، اليمن ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن اتجاهات الصحفيين الاستقصائيين اليمنيين نحو استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي. وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: - هناك اتجاه إيجابيُّ لدى الصحفيين الاستقصائيين اليمنيين نحو استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي بدرجات استجابة مرتفعة، بلغت (2.8). - أظهرت الدراسة أن النسبة العالية من الصحفيين الاستقصائيين اليمنيين لديهم درجة معرفة واستخدام متوسطة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي. - جاء ضعف التدريب في المرتبة الأولى لمعوقات استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، بنسبة (93%).
الدراسة رقم 9 في الكتاب من صفحة 271 إلى صفحة 300، تحت عنوان: اتجاهات القائم بالاتصال في الصحافة نحو استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتأثيراتها على بيئة العمل: دراسة ميدانية د. غادة محمود عبد الحميد، كبير مُعدَّي برامج بالهيئة الوطنية للإعلام جامعة الإسكندرية، جمهورية مصر العربية ملخص الدراسة: تركزت أهداف الدراسة في محاور رئيسة عديدة، منها: - رصد اتجاهات القائمين بالاتصال في الصحافة نحو استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في عملهم. وتحليل تأثير استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي على بيئة العمل الصحفي، ومدى تكيُّف الصحفيين مع هذه التقنيات الجديدة. فضلاً عن الكشف عن التحديات والفرص التي تواجه القائم بالاتصال في الصحافة في ظل استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: - إن أهم مجالات تطبيقات الذكاء الاصطناعيAI ، التي يعتمد عليها القائم بالاتصال في الصحافة تتمثل في تطبيقات معالجة الصور وإنشاء محتوى بصري (انفوجراف - فيديو) والنسخ والتلخيص ومعالجة البيانات، وإنشاء مسودات المقالات، فضلًا عن ترجمة النصوص، التصحيح التلقائي للأخطاء اللغوية والإملائية، تمثل إجابة التساؤل الأول للدراسة. - هناك اتجاهات إيجابية، منها تحسين كفاءة العمل، حيث تُساعد أدوات الذكاء الاصطناعي AI في (Automation) التشغيل الآلي للمهام الروتينية، مثل البحث عن المعلومات، وكتابة التقارير، مما يُتيح للصحفيين التركيز على المهام الإبداعية فضلًا عن تُوفر أدوات تحليل البيانات، ويُساعد في تحسين جودة المحتوى وزيادة عدد القراء.
الدراسة رقم 10 في الكتاب من صفحة 301 إلى صفحة 332، تحت عنوان: الأدوات الذكية وانعكاساتها على بيئة المؤسسات الإعلامية: دراسة استشرافية د. هيثم عبد الرحيم عثمان محمد - جامعة الرباط الوطني - السودان ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة الأدوات الذكية ومساهمتها المتغيرة والمستمرة على البيئة الإعلامية ونشاطها في تحسين المحتوى، ودعم الأدوات لانتقاء الجمهور والتصميم حسب توجهاته، وبأساليب عرض تستجيب لمطلوبات منصاته. مع غزارة الإنتاج ودقته وسرعته بما يخدم الأهداف الإدارية للمؤسسات الإعلامية. وتوصلت هذه الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: - إن التعامل مع الأدوات الذكية المستمرة التحديث بالمؤسسات الإعلامية لمهارات ومقدرات مواكبة. وإنها تقلل نفقات العمليات الإعلامية ووجود فرص محققة ومهددات محدقة لاستخدام الأدوات الذكية. - جاءت التوصيات بتوفير التمويل لمطلوبات معينات الأدوات الذكية والمتصلة بها، ودعت إلى هيكلة المؤسسات الإعلامية بما يستجيب لتمكين الأدوات الذكية.
الدراسة رقم 11 في الكتاب من صفحة 333 إلى صفحة 358، تحت عنوان: أثر استخدام الذكاء الاصطناعي على تطور وسائل الإعلام في الأردن أ.د. عدنان سعد الزعبي رئيس قسم الإعلام - جامعة الخوارزمي التقنية - عمان، الأردن ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى رصد وتحليل واقع تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالها الإعلامي في الأردن، والوقوف على إشكالية التأخر في تطبيقها وانعكاسه على تطور الأداء الإنتاجي لوسائل الإعلام وتأثيرها على الجمهور. وتَوَصَّلَت الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: - إن تقنيات الذكاء الاصطناعي أحدثت تحولًا كبيرًا في أداء العمل الإعلامي، وأن التأخر في تطبيقها سينعكس سلباً على أهدافها، لهذا يجب على المؤسسات الوطنية الأردنية الإعلامية أن تسارع في معالجة هذه الإشكالية التي تبين الدراسة عدم رضى العينة عن مستوى تطبيق هذه التقنيات في وسائل الاعلام في الأردن، وأن أي تخوفات لدى المجتمع الإعلامي من تطبيقها تخوفات مشروعة ما دامت هذه المؤسسات تستعد وتهيئ نفسها بالتعامل والتمكن من استغلالها. جنبًا إلى جنب. - تأهيل وتدريب الفنيين والإعلاميين على تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتمكينهم من التفاعل معه لفوائد عدة، أهمها مواكبة حركة التطور التقني في العملية الاتصالية.
جاء المحور الثالث في الكتاب تحت عنوان: أخلاقيات وتشريعات تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المجال الإعلامي في الدول العربية من صفحة 359 إلى صفحة 483
الدراسة رقم 12 في الكتاب من صفحة 361 إلى صفحة 383، تحت عنوان: استخدامات الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي في الوطن العربي: قراءة في التحديات والمتطلبات الأخلاقية. طالب الدكتوراة/ دراجي بوطي - طالب الدكتوراة/ إسلام شنية جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي - الجزائر ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة البحثية إلى تقديم رؤية نقدية لتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي، نظراً للاعتماد المتزايد عليها في المجال الإعلامي بمجالاته المختلفة من جمع وتحليل للبيانات والمعلومات، وإنتاج وتحرير للمحتوى وتقديمه للجمهور في شكل نصوص أو صور أو نشرات أخبار مقروءة بصوت آلي، مما جعل هذه التطبيقات والأنظمة الذكية تقوم بالعديد من وظائف الإعلاميين. وتوصلت هذه الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: إن توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال العمل الإعلامي أصبح واقعًا وجزءًا من الممارسات المهنية لدى الصحفيين والمؤسسات الإعلامية في العالم، وبالتالي فإن محاولات حظرها أو تجنب توظيفها لن تنجح فهذه التقنية أصبحت جزءًا من أدوات العمل الإعلامي وضرورة لأداء بعض المهام التي يعجز عنها البشر. إن الإشكاليات المهنية والأخلاقية الناتجة عن توظيف الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي ترجع في أغلبها إلى كون هذه التقنية لا تزال في مرحلة التجريب والتأسيس، وبالتالي فإن الأخطاء ليست مستبعدة نتيجة لنقص في البيانات والمعلومات التي يتم إدخالها أو الخوارزميات التي تحكم عمل هذه البرامج، إضافة إلى نقص الخبرة لدى العاملين في المجال الإعلامي في كيفية عملها والتعامل معها والتحقق من مخرجاتها.
الدراسة رقم 13 في الكتاب من صفحة 348 إلى صفحة 406، تحت عنوان:
التّقاضي من خلال تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المنازعات الإعلامية فاطمة الزهراء الفضلي - طالبة باحثة بسلك الدكتوراه مختبر قانون الأعمال، كلية العلوم القانونية والسياسية، جامعة الحسن الأول بسطات، المغرب ملخص الدراسة: يوفر دمج الذكاء الاصطناعي في التقاضي المتصل بوسائط الإعلام إمكانات في تحليل مجموعات ضخمة من البيانات وتوقع النتائج. وهذا، بدوره، يساعد في تقليل التناقضات القانونية وتيسير إدارة القضايا، خاصة تلك التي تنشأ في سياق المنازعات وسريعة الوتيرة في مجال الإعلام. السرعة والكفاءة التي يعالج بها الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من المعلومات تمكن الممارسين القانونيين من الدخول بشكل أعمق في الحقائق والأدلة، مما يعزز من النهج الفعّال في حل التحديات القانونية المتعلقة بوسائط الإعلام. وبالتالي يصبح التوازن الصحيح بين استغلال التقنية وحماية حقوق الأفراد أمرًا ضروريًا للمجتمع القانوني، لاسيما في سياق النزاعات الناشئة داخل قطاع الإعلام. وتتساءل الباحثة حول إمكانية فض المنازعات الإعلامية من خلال التقاضي بالذكاء الاصطناعي في الدول العربية، وحول ملاءمة التشريعات العربية لهذا النوع من المنازعات. وتوصلت هذه الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: يُعد الذكاء الاصطناعي للتقاضي في مجال المنازعات الإعلامية تطوّرًا مهمًا. ووسيلة لتعزيز كفاءة العمليات القانونية واتخاذ القرارات. ويتطلب الأمر نهجًا حكيمًا للتنقل في وجه التحديات المحتملة والحفاظ على المعايير الأخلاقية، لا سيما في ساحة الصراعات ذات الصلة من خلال الإعلام.
الدراسة رقم 14 في الكتاب من صفحة 407 إلى صفحة 438، تحت عنوان: واقع تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية وبرامج الإعلام بالجامعات العربية أهمية تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تنمية مهارات الأكاديميين والطلاب في مجال الإعلام الرقمي أ. د. بلقيس أحمد الكبسي – جامعة صنعاء- أستاذة اللغة العربية للناطقين بغيرها ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أهمية تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تنمية مهارات الأكاديميين والطلاب في مجال الإعلام الرقمي، والتطورات الحديثة في برامج الذكاء الاصطناعي، وأهم التحديات والتهديدات التي تواجه تطور تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال الإعلام الرقمي. وتوصلت هذه الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: تُعد الميزانية المالية وتأهيل الموارد البشرية والتجهيزات التقنية والتشريعات القانونية والتعقيدات الإدارية من أهم التحديات والتهديدات التي تواجه العملية التعليمية التقنية بشكل عام والجامعية على وجه الخصوص، وكذلك التكاليف المالية الضخمة التي تعجز أغلب الجامعات عن توفيرها أو الحصول على الميزانية المالية التي ستمكن من بناء وتأهيل قدرات الموارد البشرية والكوادر التربوية والتعليمية والإدارية والفنية، وتوفير البنية التحتية والتجهيزات التقنية، والمعدات، والبرامج، والتطبيقات. يُعد الاستثمار الحقيقي هو الاستثمار العلمي والتعليمي والبحثي والإداري والتقني والفني في مجال تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتعددة والمختلفة، الذي بدوره يعمل على إكساب كل من الأساتذة وأعضاء هيئة التدريس وكذلك الطلبة في مجال الإعلام الرقمي والعلوم والمعلومات والمعارف والخبرات الفنية والتقنية التي تدعم قدراتهم ومهاراتهم وتساعدهم على الإبداع.
الدراسة رقم 15 في الكتاب من صفحة 439 إلى صفحة 448، تحت عنوان: تجارب الدول العربية في استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي The Experiences of Arab Countries in Utilizing AI Applications Dr. Khaoula Necibi - Ph.D. Student (Artificial Intelligence) Abbes Laghrour University, Khenchela, Algeria ملخص الدراسة: تقدم هذه الورقة لمحة عامة عن تجارب الدول العربية في استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على مشاركة دول مثل عُمان والمملكة العربية السعودية ومصر. تتم مناقشة السياق التاريخي لاعتماد الذكاء الاصطناعي في الدول العربية، مع تسليط الضوء على عوامل مثل الاعتماد المبكر للذكاء الاصطناعي في دول مجلس التعاون الخليجي، ودور الخدمات المصرفية والمنافسة، وتأثير استهداف التضخم، ودور التعليم والبحث. وتوصلت هذه الدراسة إلى العديد من النتائج، منها: -يتميز الوضع الحالي للذكاء الاصطناعي في الدول العربية بمجموعة متنوعة من التطبيقات والمبادرات في مختلف القطاعات، بما في ذلك الرعاية الصحية والتعليم والخدمات المصرفية، والمالية، والنقل، والزراعة. - تم عرض دراسات الحالة لإثبات التنفيذ الناجح للذكاء الاصطناعي في الدول العربية، كما تتم مناقشة التحديات والفرص المرتبطة بتبنَّي الذكاء الاصطناعي. يتم تقديم التوجيهات والتوصيات المستقبلية، مع التركيز على الحاجة إلى ممارسات الذكاء الاصطناعي الأخلاقية، والاستثمار في تعليم وأبحاث الذكاء الاصطناعي، والتعاون بين القطاعات، والبنية التحتية للبيانات والحوكمة، وتعزيز النظم البيئية للابتكار
الدراسة رقم 16 في الكتاب من صفحة 449 إلى صفحة 483، تحت عنوان: مستقبل الإعلام في العالم العربي في ظلّ تطور استخدامات تطبيقات الذكاء الاصطناعي "بحث في الإطار النظري" د. أمجد عبد القادر عوض أستاذ مساعد، قسم الإعلام الرقمي، كلية الإعلام والعلاقات العامة، جامعة ليوا، أبو ظبي، الإمارات ملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى جملة من الأهداف تتمثل في تحديد أثر ودوافع استخدام الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الإعلامية، واستكشاف مستقبل الإعلام في العالم العربي في ظل التوسع المتزايد لاستخدامات الذكاء الاصطناعي، والتعرف على الفرص والتحديات التي تواجه الإعلام العربي. واعتمدت الدراسة على المنهج الكيفي، ولدراسة هذه الظاهرة فقد تم الاعتماد على الدراسات الوصفية المستقبلية الاستشرافية، وضمن إطار المنهج الوصفي تم استخدام المسح المكتبي. وتوصلت هذه الدراسة إلى العديد من النتائج المهمة، منها: - اشارت الدراسة إلى أهمية تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتأثيراتها على الإعلام في الواقع العربي، مع ضرورة اللجوء إلى خطط جديدة في الاعلام العربي تليق بمتطلبات هذا التقدم التقني السريع، وبذل الجهود لتحسين قدرات أفراد العمل في الإعلام للتعامل مع هذه التغيرات بكفاءة وفاعلية.
تضمن الجزء الرابع من الكتاب البيان الختامي، تحت عنوان: نتائج المؤتمر وتوصياته من صفحة 484 إلى صفحة 491 تضمن الجزء الرابع من الكتاب العديد من النتائج والتوصيات، منها: أولًا: النتائج: 1-تُظهر التجارب العربية التي تم التطرق إليها إلى أن البيئة الإعلامية في العديد من الدول العربية مهيأة نسبيًا لاحتواء تطبيقات الذكاء الاصطناعي والاستثمار فيها، وفقاً لخطط تراعي المجالات القانونية والأخلاقية، والحاجة إلى التدريب المستمر، فضلاً عن ضرورة استيعاب كل ذلك في البرامج الأكاديمية الخاصة بالإعلام في الجامعات. 2-تسهم تقنيات الذكاء الاصطناعي في زيادة الطاقة الإنتاجية في مختلف المجلات سيما المجال الإعلامي، ومع زيادة استخدام تلك التقنيات ستتراجع أهمية بعض الوظائف الإعلامية أو ستُلغى، ولكن سوف تستحدث وظائف أخرى جديدة غير تقليدية، مما يستلزم استقطاب الكوادر التي تجيد التعامل مع تلك التقنيات وإعدادها بما يوكب تطورها. 3-يمكن أن يؤدي الإفراط في الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في العمل الصحفي إلى تراجع الاستثمار في تدريب الصحفيين، مما يقود في نهاية المطاف إلى فقدان مهارات التحرير الصحفي الأساسية، وتراجع الدور البشري في عملية إنتاج الأخبار، فالاعتماد الكلي على هذه التقنيات يمكن أن يؤدي إلى تراجع الجودة والتنوع في المحتوى الصحفي، وروح الصحافة المفعمة بالقيم الاجتماعية.
ثانيًا: التوصيات: في ضوء نتائج الدراسات التي عرضت خلال الجلسات العلمية للمؤتمر، وتم مناقشتها من جهة المشاركين في المؤتمر، يمكن تقديم بعض التوصيات: 1-التوسع التدريجي في صناعة المضمون من خلال تطبيقات الذكاء الاصطناعي في وسائل الإعلام العربية، والبدء بالموضوعات الأقل حساسية، مثل أخبار الرياضة والطقس والمرور والأخبار الاقتصادية، فضلاً عن دراسة الاعتماد على تلك التقنيات والتطبيقات في الموضوعات السياسية، وأخبار النزاعات، وغيرها من الموضوعات التي تتميز بالحساسية العالية. 2-تطوير آليات التعاون المشترك بين المؤسسات الإعلامية في الدول العربية والمؤسسات الإعلامية الدولية، بُغية الاستفادة ما تمتلكه المؤسسات الإعلامية الدولية من تجارب رائدة ومستقرة في توظيف خوارزميات الذكاء الاصطناعي المتصلة بإنشاء القصص الإخبارية، وتعزيز الاستعانة بها في التعامل مع البيانات الضخمة. 3-إنشاء فهرس للاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في وسائل الإعلام، ووضع مبادئ لأخلاقيات استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في إنتاج المضمون الإعلامي والإعلاني. فضلاً عن ضرورة تدريب الصحفيين من المحررين والعاملين في الوسائل الإعلامية المختلفة على الاستخدام الآمن والإيجابي لتلك التقنيات.
الجزء الأخير من الكتاب يتضمن الملاحق الخاصة بالمؤتمر من صفحة 492 إلى صفحة 514 يتضمن الجزء الأخير الملاحق المتصلة بالمؤتمر: - ملحق1 برنامج الجلسات العلمية للمؤتمر خلال المدة من 5-6 يونيو/حزيران 2024م. - ملحق2 الكلمات الرسمية التي ألقيت في المؤتمر العلمي. - ملحق3 اللجان العلمية والإعلامية والفنية المشرفة على تنظيم المؤتمر. - ملحق4 صور المشاركين في المؤتمر وفريق المشروع البحثي.
الكلمات المفتاحية:
تقنيات الذكاء الاصطناعي - المجال الإعلامي.
لغة البحث:
اللغة العربية
|